أهلا بكم أحبائى فى الله
اليوم قررت أن أمسك و رقه و قلم
و لكن هذه المره لا لأكتب مقال
أو موضوع و لكن اليوم قررت أن
أكتب عنكم أنتم
عن أخباركم أفراحكم أحزانكم
و أسباب غيابكم
اليوم و كل يوم على هذه الصفحه
سنسطر معنا أخبارنا و أخباركم
فمن لديه مناسبه فليكتب و من يريد أن ياخذ أجازه
من المنتدى فليعمنا
و كل هذا من أجل شئ واحد هو التواصل
بين الأعضاء
و شد حبل الوصال فنحن هنا أسرة واحده عرفنا بعضنا البعض
من خلال اقلامنا
فلا نريد أن يغيب هنا عضو دون سابق إنذار فلنتواصل جميعا هنا
و لنعيش بعضنا البعض
و من لا يحب أن يضيف الخبر بنفسه
فليتم مراسله
منسقي المواضيع النقاشيه
poty
جواد عشتار
حارسة الحدود
لاجئ
قال تعالى في بيان فضله على عباده المتحابين
(وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ).
وقد جعل الله الحب في الله سببا للنجاة من النار ودخول الجنة،
ففي الحديث الصحيح المتفق عليه
في السبعة الذين يظلهم الله تحت ظله، منهم:
(رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه، وتفرقا عليه) .
قال صلى الله عليه وسلم :
"إن من عباد الله أناسا، ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء
والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله.. قالوا: يا رسول فخبرنا
: من هم؟ قال : قوم تحابوا بروح الله، على غير أرحام بينهم،
ولا أموال يتعاطونها، فو الله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى نور،
لا يخافون إذا خاف الناس .[/size]
اليوم قررت أن أمسك و رقه و قلم
و لكن هذه المره لا لأكتب مقال
أو موضوع و لكن اليوم قررت أن
أكتب عنكم أنتم
عن أخباركم أفراحكم أحزانكم
و أسباب غيابكم
اليوم و كل يوم على هذه الصفحه
سنسطر معنا أخبارنا و أخباركم
فمن لديه مناسبه فليكتب و من يريد أن ياخذ أجازه
من المنتدى فليعمنا
و كل هذا من أجل شئ واحد هو التواصل
بين الأعضاء
و شد حبل الوصال فنحن هنا أسرة واحده عرفنا بعضنا البعض
من خلال اقلامنا
فلا نريد أن يغيب هنا عضو دون سابق إنذار فلنتواصل جميعا هنا
و لنعيش بعضنا البعض
و من لا يحب أن يضيف الخبر بنفسه
فليتم مراسله
منسقي المواضيع النقاشيه
poty
جواد عشتار
حارسة الحدود
لاجئ
قال تعالى في بيان فضله على عباده المتحابين
(وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ).
وقد جعل الله الحب في الله سببا للنجاة من النار ودخول الجنة،
ففي الحديث الصحيح المتفق عليه
في السبعة الذين يظلهم الله تحت ظله، منهم:
(رجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه، وتفرقا عليه) .
قال صلى الله عليه وسلم :
"إن من عباد الله أناسا، ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء
والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله.. قالوا: يا رسول فخبرنا
: من هم؟ قال : قوم تحابوا بروح الله، على غير أرحام بينهم،
ولا أموال يتعاطونها، فو الله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى نور،
لا يخافون إذا خاف الناس .[/size]